واقف : آقاى حاج مهدى بنان ، دارنده شناسنامه شماره چهل و هفت ، صادره از حوزه دو آمار اصفهان ، فرزند مرحوم محمد حسين ، ساكن اصفهان ، خيابان چهارباغ ، پائين كوچه باغبانها ، خانه شخصى موقوف عليهم .

للّه‏ تعالى ( كلمه زير خط رفته ) مباركا ابدا مادامت رقبات الارضين و عليها ( زير خط رفته ) ائمه معصومين صلوات اللّه‏ و سلامه عليهم اجمعين اما بعد ؛ بر ضماير اولى الايدى و البصائر پوشيده نيست كه هر كه را...

فبعد ؛ غرض از نگارش اين كلمات شرعيت آيات آن است كه : چون مرحوم مبرور مغفور حاجى شيخ عبد الحسين روضه خوان (358) معروف به عرب ابن مرحمت و مغفرت پناه حاجى ملا جعفر اصفهانى (359) ـ رحمهما اللّه‏ ـ مطابق شرع...

الحمد للّه‏ الواقف على الضمائر و المطّلع على السرائر ، و الصلاة و السلام على محمد و آله سيد الاكابر و الاصاغر فبعد الحمد و الصلاة مصليا ؛ حمد و سپاس بى‏قياس مر واجب الوجودى راست كه دليل است بر وجوبْ وجود...

شكر و سپاس فزون از وهم و قياس ، وقف مزرعه آراى والاى حضرت رب الاربابى است كه دهكده عالم جبروت را بلا مساهمت چيزى مالك ، و مُلك ملكوتش منزه از اشتراك است . مر او را رسد كبريا و منى كه مُلكش قديم است و ذاتش...

الحمد للّه‏ الواقف على خواطر الظنون ، العالم بما كان قبل ان يكون ، الذى احدث قنوات العلوم فى اراضى صدور الانبياء و المرسلين ، و اجرى مياه المعارف و الايقان فى جداول قلوب الاولياء و الوصيين و الصلاة و السلام...

الحمد للّه‏ الواقف على السّرائر ، المطّلع على الضمائر ، و الصلاة و السلام على محمد و آله سادات الاكابر و الاصاغر ، و سلّم تسليما كثيرا كثيرا مادامت الارضون و الافلاك الدوائر فبعد الحمد و الصلاة و السلام...

الحمد للّه‏ الواقف على الضماير و النيات و صلى اللّه‏ على محمد اشرف الكائنات و آله و عترته و بعد الحمد و الصلاة ؛ غرض از نگارش و تحرير و آرايش و تسطير اين كلمات و سطور شرعيت دستور ، آن است كه چون به مقتضاى...

و بعد ؛ بر ضماير صافيه اهل ايمان و قلوب زاكيه ارباب ايقان پوشيده و مخفى نماناد كه : هر كه را شمع مرآت ازلى رهبرى نمايد و نور يقين در مرآت ضمير منير او جلوه‏گر مى‏آيد ، برأى العين مشاهده مى‏نمايد كه مراتب...

بعد حمد اللّه‏ و حسن توفيقه ؛ غرض از تمهيد اين مقال شرعىّ المنشأ و المآل آن است كه : چون توفيق خيرات(212) تأييد حضرت ربّ العزت ـ جل شأنه و تعالى ذكره و لا إله غيره ـ شامل حال فرخنده مآل اولاد مرحمت پناه...